الشكر الجزيل

الحسن الأمازيغي : انسان تعرفت عليه بطريق الصدفة من الجنوب المغربي ومرت الأيام والأسابيع والأشهر حتى أصبحنا مقربين الى بعضنا البعض كالأصدقاء و بعدها كالإخوان و الرفاق فحفظت كلماته ورفع معنوياتي فأصبح الأخ الذي لم تراه عيني و لم أسمع صوته و لم أسلم عليه بيدي أو أرى صورته حتى ولكن كلماته في بالي منذ البداية فأنا أكن له كل الاحترام الأخوي الصادق و له مكان و حيز في حياتي و الله على ما أقول شاهد و أشهر كلماته و السلام ختام اخوك